حكم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حكم
صديق الإنسان وعدوّه(1)
صديق كلّ امرئ عقله، وعدوّه جهله.
إذا ابتليت بجاهل(2)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في الحلم، فقال (عليه السّلام):
إذا كــــــان دونـــي مـــــن بلـــــيت بجهله أبـــــــيت لنـــــــفسي أن تـــــــقابل بــــالجهل
وإن كــــــان مــــــثل في محلّي من النهى أخذت بــــــــحلمي كــــــي أجـــــــلّ عن المثل
وإن كنـــــت أدنى منه في الفضل والحجى عرفــــــت لـــــــه حـــــقّ التــــــقدّم والفـضل
ترك العتاب(3)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في ترك عتاب الصديق. فقال (عليه السّلام):
إنـّـــي ليهجرني الصديق تـجنّبا فـــــاريه أنّ لهجــــــره أسـباباً
وأراه إن عـــــاتبته أغــــــريته فأرى له ترك العــــــتاب عتاباً
السكوت عن الجاهل(4)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في السكوت عن الجاهل. فقال (عليه السّلام):
وإذا بــــــليت بجـــــاهل مــتحكّم يجـــد المحال من الامور صوابا
أوليته مــنّي الســــــكوت وربّما كان السكوت عن الجواب جوابا
إستقطاب الأعداء(5)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في إستجلاب العدوّ حتى يكون صديقاً. فقال (عليه السّلام):
وذي غــــلّة ســــــالمته فقــــهرته فـــــأوقرته مــــنّي لعــــفو التجمّل
ومـــــن ﻻ يــــدافع سيــئات عدوّه بـــإحسانه لـم يأخذ الطول من عل
ولــــم أر في الأشياء أسرع مهلكاً لغـــــمر(6) قــديم من وداد معجّل
تناسي السرّ(7)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في كتمان السرّ. فقال (عليه السّلام):
وإنّــــي لأنــــسى السرّكي ﻻ اُذيعه فيامن رأى سرّاً يصان بأن ينسى
مخـــــافة أن يـــجري ببالي ذكره فينبذه قلبي إلى ملـــــــتوى الحشا
فيوشك من لم يفش سرّاً وجال في خــــواطره أن ﻻ يـــطيق له حبساً
الحازم العاقل(
إنّـــــــك فــــــــي دار لهــــــــا مدّة يـــــــقبل فيــــــها عمــــل العــامل
ألا تـــــرى المـــــوت محـــيطاً بها يكــــــذب فيــــــها أمــــــــل الآمل
تعـــــجّل الـــــذنب لمـــــا تــشتهي وتأمّـــــــل التــــــوبة فـــــــي قابل
والمـــــوت يـــــأتي أهـــــله بغــتة مـــــــاذاك فعــــــل الحــازم العاقل
دع الجواب(9)
عن احمد بن الحسين كاتب أبي الفيّاض عن أبيه قال: حضرنا مجلس علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) فشكى رجل أخاه فأنشأ يقول:
اعــــــذر أخــــــاك عــــــلى ذنوبه واســــــتر وغــــــــطّ عـلى عيوبه
واصــــــبر عـــــلى بــــهت السفيه وللــــــزمان عــــــلى خـــــــطوبه
ودع الجـــــواب تفـــــضّـــــــــــــلاً وكــــــلّ الظــــــلوم إلـــــى حسيبه
نحن والزمان(10)
يــــــعيب النــــــاس كـــــلّهم زماناً وما لزمــــــانــــــنا عــــيب سوانا
نعــــــيب زمــــــاننا والعيــــب فينا ولو نطق الــــــزمـــــان بنا هجانا
وإنّ الــــــذئب يــــــترك لحـم ذئب ويـــــأكل بعـــــــضنا بعـــضاً عيانا
لبســــــنا للخــــــداع مسـوك طيب فــــــويل للغـــــــريــــــب إذا أتـانا
ﻻ تغترّ بالسلامة(11)
إذا كنـــــت فـــي خير فلا تغترر به ولكن قـــــــل الـــلهمّ ســــلّم وتمّم
الغنى النفسي(12)
لبســــــت بــــــالعفّة ثــــوب الغنى وصــــــرت أمـــشي شامخ الرأس
لســــــت إلــــى النسناس مستأنسا لكـــــنني آنــــــس بــــــــالنــــاس
إذا رأيـــت التـــــيه مــن ذي الغنى تــــــهت عــــــلى التـــائه باليأس
مــــــا ان تــــــفاخرت عــلى معدم ولا تضــــــعضـــــعت لأفـــــــلاس
الشيب واعظ(13)
عن
إبراهيم بن محمّد الحسني قال: بعث المأمون إلى أبي الحسن الرضا (عليه
السّلام) جارية، فلما ادخلت إليه اشمأزّت من الشيب فلمّا رأى كراهيتها
ردّها إلى المأمون وكتب إليه بهذه الأبيات شعراً:
نعي نفـــــــسي إلى نفسي المشيب وعند الشــــــيب يـــــــتـعظ اللبيب
فقد ولّى الشــــــــباب إلــــــى مداه فلست أرى مــــــواضعه تـــــؤوب
ســـــأبكيه وأنــــــدبه طــــــــــويلاً وأدعــــــوه إلـــــيّ عــــسى يجيب
وهيـــــــهات الّــــذي قد فات عنّي تمنــــــينّي بــــه النــــفس الكذوب
وراع الغــــــانيات بــــياض رأسي ومـــــن مـــــدّ البــــــقاء له يشيب
أرى البــــيض الحسان يحدن عنّي وفــــــي هــــــجرانهن لــنا نصيب
فإن يكن الشـــــــباب مــضى حبيباً فــــــإن الشـــــيب أيـضاً لي حبيب
ســــــــأصحبه بــــــتقوى الله حتى يفرّق بيــــــننا الأجــــــل القــــريب
الأمين ﻻ يخون(14)
لم يخنك الأمين، ولكن ائتمنت الخائن.
الفضول(15)
ما من شيء من الفضول إلاّ وهو يحتاج الى الفضول من الكلام.
نصف العقل(16)
التودد الى الناس نصف العقل.
المبغوضات(17)
ان الله يبغض القيل والقال واضاعة المال وكثرة السؤال.
تكلف الأدب(1
يا أبا هاشم العقل حباء من الله، والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه، ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلاّ جهلاً.
كيف تطلب امرك؟(19)
من طلب الأمر من وجهه لم يزل، فإن زلّ لم تخذله الحيلة.
عواقب سيئة(20)
ﻻ يعدم المرء دائرة السوء مع نكث الصفقة، ولا يعدم تعجيل العقوبة مع ادّراع البغي.
مفتاح البؤس(21)
الانس يذهب المهابة، والمسألة مفتاح في البؤس.
المستهزؤن(22)
سبعة
اشياء بغير سبعة اشياء من الاستهزاء: من استغفر بلسانه ولم يندم بقلبه فقد
استهزأ بنفسه، ومن سأل الله التوفيق ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه، ومن
استحزم ولم يحذر فقد استهزأ بنفسه، ومن سأل الله الجنة ولم يصبر على
الشدائد فقد استهزأ بنفسه، ومن تعوذ بالله من النار ولم يترك الشهوات فقد
استهزأ بنفسه، ومن ذكر الله ولم يستبق الى لقائه فقد استهزأ بنفسه.
اقبال القلب وادباره(23)
ان
للقلوب اقبالاً وادباراً ونشاطاً وفتوراً، فإذا اقبلت بصرت وفهمت، وإذا
ادبرت كلّت وملّت، فخذوها عند اقبالها ونشاطها، واتركوها عند ادبارها
وفتورها.
اصطناع المعروف(24)
الأجل آفة الأمل، والعرف ذخيرة
الأبد، والبرّ غنيمة الحازم والتفريط مصيبة ذوي القدرة، والبخل يمزّق
العرض، والحب داعي المكاره، واجلّ الخلائق واكرمها، اصطناع المعروف،
واغاثة الملهوف، وتحقيق امل الآمل، وتصديق مخيلة الراجي، والاستكثار من
الاصدقاء في الحياة يكثر الباكين بعد الوفاة.
صديق كلّ امرئ عقله، وعدوّه جهله.
إذا ابتليت بجاهل(2)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في الحلم، فقال (عليه السّلام):
إذا كــــــان دونـــي مـــــن بلـــــيت بجهله أبـــــــيت لنـــــــفسي أن تـــــــقابل بــــالجهل
وإن كــــــان مــــــثل في محلّي من النهى أخذت بــــــــحلمي كــــــي أجـــــــلّ عن المثل
وإن كنـــــت أدنى منه في الفضل والحجى عرفــــــت لـــــــه حـــــقّ التــــــقدّم والفـضل
ترك العتاب(3)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في ترك عتاب الصديق. فقال (عليه السّلام):
إنـّـــي ليهجرني الصديق تـجنّبا فـــــاريه أنّ لهجــــــره أسـباباً
وأراه إن عـــــاتبته أغــــــريته فأرى له ترك العــــــتاب عتاباً
السكوت عن الجاهل(4)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في السكوت عن الجاهل. فقال (عليه السّلام):
وإذا بــــــليت بجـــــاهل مــتحكّم يجـــد المحال من الامور صوابا
أوليته مــنّي الســــــكوت وربّما كان السكوت عن الجواب جوابا
إستقطاب الأعداء(5)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في إستجلاب العدوّ حتى يكون صديقاً. فقال (عليه السّلام):
وذي غــــلّة ســــــالمته فقــــهرته فـــــأوقرته مــــنّي لعــــفو التجمّل
ومـــــن ﻻ يــــدافع سيــئات عدوّه بـــإحسانه لـم يأخذ الطول من عل
ولــــم أر في الأشياء أسرع مهلكاً لغـــــمر(6) قــديم من وداد معجّل
تناسي السرّ(7)
قال المأمون يوماً للرضا (عليه السّلام): أنشدني أحسن ما رويته في كتمان السرّ. فقال (عليه السّلام):
وإنّــــي لأنــــسى السرّكي ﻻ اُذيعه فيامن رأى سرّاً يصان بأن ينسى
مخـــــافة أن يـــجري ببالي ذكره فينبذه قلبي إلى ملـــــــتوى الحشا
فيوشك من لم يفش سرّاً وجال في خــــواطره أن ﻻ يـــطيق له حبساً
الحازم العاقل(
إنّـــــــك فــــــــي دار لهــــــــا مدّة يـــــــقبل فيــــــها عمــــل العــامل
ألا تـــــرى المـــــوت محـــيطاً بها يكــــــذب فيــــــها أمــــــــل الآمل
تعـــــجّل الـــــذنب لمـــــا تــشتهي وتأمّـــــــل التــــــوبة فـــــــي قابل
والمـــــوت يـــــأتي أهـــــله بغــتة مـــــــاذاك فعــــــل الحــازم العاقل
دع الجواب(9)
عن احمد بن الحسين كاتب أبي الفيّاض عن أبيه قال: حضرنا مجلس علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) فشكى رجل أخاه فأنشأ يقول:
اعــــــذر أخــــــاك عــــــلى ذنوبه واســــــتر وغــــــــطّ عـلى عيوبه
واصــــــبر عـــــلى بــــهت السفيه وللــــــزمان عــــــلى خـــــــطوبه
ودع الجـــــواب تفـــــضّـــــــــــــلاً وكــــــلّ الظــــــلوم إلـــــى حسيبه
نحن والزمان(10)
يــــــعيب النــــــاس كـــــلّهم زماناً وما لزمــــــانــــــنا عــــيب سوانا
نعــــــيب زمــــــاننا والعيــــب فينا ولو نطق الــــــزمـــــان بنا هجانا
وإنّ الــــــذئب يــــــترك لحـم ذئب ويـــــأكل بعـــــــضنا بعـــضاً عيانا
لبســــــنا للخــــــداع مسـوك طيب فــــــويل للغـــــــريــــــب إذا أتـانا
ﻻ تغترّ بالسلامة(11)
إذا كنـــــت فـــي خير فلا تغترر به ولكن قـــــــل الـــلهمّ ســــلّم وتمّم
الغنى النفسي(12)
لبســــــت بــــــالعفّة ثــــوب الغنى وصــــــرت أمـــشي شامخ الرأس
لســــــت إلــــى النسناس مستأنسا لكـــــنني آنــــــس بــــــــالنــــاس
إذا رأيـــت التـــــيه مــن ذي الغنى تــــــهت عــــــلى التـــائه باليأس
مــــــا ان تــــــفاخرت عــلى معدم ولا تضــــــعضـــــعت لأفـــــــلاس
الشيب واعظ(13)
عن
إبراهيم بن محمّد الحسني قال: بعث المأمون إلى أبي الحسن الرضا (عليه
السّلام) جارية، فلما ادخلت إليه اشمأزّت من الشيب فلمّا رأى كراهيتها
ردّها إلى المأمون وكتب إليه بهذه الأبيات شعراً:
نعي نفـــــــسي إلى نفسي المشيب وعند الشــــــيب يـــــــتـعظ اللبيب
فقد ولّى الشــــــــباب إلــــــى مداه فلست أرى مــــــواضعه تـــــؤوب
ســـــأبكيه وأنــــــدبه طــــــــــويلاً وأدعــــــوه إلـــــيّ عــــسى يجيب
وهيـــــــهات الّــــذي قد فات عنّي تمنــــــينّي بــــه النــــفس الكذوب
وراع الغــــــانيات بــــياض رأسي ومـــــن مـــــدّ البــــــقاء له يشيب
أرى البــــيض الحسان يحدن عنّي وفــــــي هــــــجرانهن لــنا نصيب
فإن يكن الشـــــــباب مــضى حبيباً فــــــإن الشـــــيب أيـضاً لي حبيب
ســــــــأصحبه بــــــتقوى الله حتى يفرّق بيــــــننا الأجــــــل القــــريب
الأمين ﻻ يخون(14)
لم يخنك الأمين، ولكن ائتمنت الخائن.
الفضول(15)
ما من شيء من الفضول إلاّ وهو يحتاج الى الفضول من الكلام.
نصف العقل(16)
التودد الى الناس نصف العقل.
المبغوضات(17)
ان الله يبغض القيل والقال واضاعة المال وكثرة السؤال.
تكلف الأدب(1
يا أبا هاشم العقل حباء من الله، والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه، ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلاّ جهلاً.
كيف تطلب امرك؟(19)
من طلب الأمر من وجهه لم يزل، فإن زلّ لم تخذله الحيلة.
عواقب سيئة(20)
ﻻ يعدم المرء دائرة السوء مع نكث الصفقة، ولا يعدم تعجيل العقوبة مع ادّراع البغي.
مفتاح البؤس(21)
الانس يذهب المهابة، والمسألة مفتاح في البؤس.
المستهزؤن(22)
سبعة
اشياء بغير سبعة اشياء من الاستهزاء: من استغفر بلسانه ولم يندم بقلبه فقد
استهزأ بنفسه، ومن سأل الله التوفيق ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه، ومن
استحزم ولم يحذر فقد استهزأ بنفسه، ومن سأل الله الجنة ولم يصبر على
الشدائد فقد استهزأ بنفسه، ومن تعوذ بالله من النار ولم يترك الشهوات فقد
استهزأ بنفسه، ومن ذكر الله ولم يستبق الى لقائه فقد استهزأ بنفسه.
اقبال القلب وادباره(23)
ان
للقلوب اقبالاً وادباراً ونشاطاً وفتوراً، فإذا اقبلت بصرت وفهمت، وإذا
ادبرت كلّت وملّت، فخذوها عند اقبالها ونشاطها، واتركوها عند ادبارها
وفتورها.
اصطناع المعروف(24)
الأجل آفة الأمل، والعرف ذخيرة
الأبد، والبرّ غنيمة الحازم والتفريط مصيبة ذوي القدرة، والبخل يمزّق
العرض، والحب داعي المكاره، واجلّ الخلائق واكرمها، اصطناع المعروف،
واغاثة الملهوف، وتحقيق امل الآمل، وتصديق مخيلة الراجي، والاستكثار من
الاصدقاء في الحياة يكثر الباكين بعد الوفاة.
1 - علل الشرائع 1/101، ب 88، ح 2: حدّثنا أبي - رضي الله عنه - قال: حدّثنا سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال، عن الحسن بن الجهم، قال: سمعت الرضا (عليه السّلام) يقول:...
2 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/174، ب 43، ضمن ح 1:...
3 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/174، ب 43، ضمن ح 1:...
4 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/175، ب 43، ضمن ح 1:...
5 - عيون أخبار الرضا 0ع) 2/175، ب 43، ضمن ح 1:...
6 - الغمر: الحقد.
7 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/175، ب 43، ضمن ح1:...
8 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/176، ب 43، ح 3: حدثنا أبي قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن ابراهيم بن هاشم، عن عبد الله بن المغيرة قال: سمعت أبا الحسن الرضا (عليه السّلام) يقول:...
9 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/176-177، ب 43، ح 4: حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد العسكري، عن أحمد بن محمّد بن الفضل المعروف بابن الخبّاز، عن ابراهيم بن احمد الكاتب،...
10 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/177، ب 43، ح 5: حدثنا محمّد بن موسى بن المتوكل قال: حدثنا علي بن ابراهيم بن هاشم، عن ابيه، عن الريان بن الصلت قال: أنشدني الرضا (عليه السّلام) لعبد المطّلب:...
11 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/178، ب 43، ح 9: حدثنا الحاكم الحسن بن احمد البيهقي، قال: حدثني محمّد بن يحيى الصولي، قال: حدثنا أبو ذكوان قال: حدثنا ابراهيم بن العباس قال: كان الرضا (عليه السّلام) ينشد كثيراً:...
12 - مناقب ابن شهر آشوب 4/361: للرضا (عليه السّلام):...
13 - عيون أخبار الرضا (عليه السّلام) 2/178، ب 43، ح 8: حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني، قال: حدثنا عليّ بن إبراهيم بن هاشم، عن أبيه،...
14 - تحف العقول 442: قال (عليه السّلام):...
15 - تحف العقول 442: قال (عليه السّلام):...
16 - تحف العقول 443: قال (عليه السّلام):...
17 - تحف العقول 443، وفروع الكافي 3/301/5: قال (عليه السّلام):...
18 - تحف العقول 448: واصول الكافي 1/24 ح 18: قال (عليه السّلام) لأبي هاشم الجعفري:...
19 - بحار الأنوار 78/356: عن الدرة الباهرة وقال (عليه السّلام):...
20 - بحار الأنوار 78/356: عن الدرة الباهرة وقال (عليه السّلام):...
21 - بحار الأنوار 78/356: عن الدرة الباهرة وقال (عليه السّلام):...
22 - كنز الفوائد 1/330: حدثنا محمّد بن احمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمي، عن احمد بن محمّد بن صالح، عن سعد بن عبد الله، عن ايوب بن نوح قال: قال الرضا (عليه السّلام):...
23 - اعلام الدين 307: قال (عليه السّلام):...
24 - اعلام الدين 308: قال (عليه السّلام):.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى